
بقلم/ عمرو عبد الرحمن
سأظل أحبه واعلم حبه لأولادى ما حييت فالأشخاص زائلون والجيش باق ……
ٍ الجيش المصرى ملكية عامة ولا ولم و لن اتنازل عنة يوماً ما فهو سليل تقاليد ومبادئ ومدارس تضرب جذورها في آلاف السنين من التاريخ لاتزال مستمرة فِينَا …
فجيشنا هو جزء أصيل من روح أمتنا وتراثنا وحاجة ماسة لاغنى عنها لحماية وجودنا وصون كرامتنا وأفراده وضباطه الشرفاء ليسوا فقط فلذات أكبادنا إنما هم الأبناء الروحيون لتراث يمتد لآلاف السنين من تاريخنا.…..
فاتمنى عودة التدريبات العسكرية في المراحل الدراسية وتنمية الحس الوطني وحب الوطن لدى أبنائنا الطلبة ليكونوا في المستقبل الجنود البواسل في جيشنا المصرى فالأمة التي تقدر جيشها تبقى عزيزة الجانب قوية تقف في وجه الطامعين والأعداء في ظل ظروفنا الإقليمية والدولية الأمنية والاستراتيجية