كتب : مصطفى عبد المجيد
كل يوم نرى المخالفات الجسيمة من السائقين سواء سائقين السرفيس أو التاكسي وحتى الملاكي. ولا وجود للمرور في الأماكن الحيوية التي تنذر بحدوث كارثة.
في محطة محي الدين لا يوجد رقيب على السرفيس وتتحرك مخالفة لخط السير بخلاف البلطجة في الوقوف قفل الطرق حتى ولو كان هناك عسكري مرور موجود.
شارع الإبراهيمية وتقاطع شارع رجائي كارثة بكل المقاييس فنجد السيارات تمر مخالفة من أمام شارع رجائي متجه إلى أرض الحرية ومعترضة السيارات الاتيه في اتجاهه الصحيح، وشارع رجائي نفسه المفروض انه اتجاه واخد فقط نجد السيارات فيه تمشي في الاتجاهين .مزلقان المديرية اتجاه واحد فقط ونجد الموتسكيلات وسيارات الكارو تمشي به مخالفة ودون رقيب مما يعرقل سير السيارات أثناء عبورها المزلقان مما يهدد بكارثة في حالة مرور اي قطار.
سرافيس خط 4 تتحرك مخالفة خط السير وبدلا من المرور من مقبل والجزيرة يقوم السائقين من التحرك من أمام مسجد عمر بن عبد العزيز متجها إلى مزلقان المديرية ثم إلى شارع الجمهورية وصلاح سالم مخالفا خط السير.، وبدون رقيب من المرور.. هذا بخلاف الكاسيت العالي داخل السرفيس كأنه فرح وعدم احترام المواطنين.. فهذا القصور هل هو في الأساس من رجال المرور الذين لا يقومون بعملهم كما ينبغي.، ام بلطجة من السائقين الذين لا يخافون من القانون .